إن الهجرة من مكة إلى المدينة ليست بحدث عادي، فهي مرحلة فاصلة بين مرحلتين: المرحلة المكية، والمرحلة المدنية
وهذا الحدث العظيم لم يتم إلا بتدبير وتخطيط وحسن تصرف من النبي (ص). أول
من بدأ الهجرة هم المسلمون الضعفاء حرصًا على سلامتهم ، ولأن وجود النبي في مكة سيصرف أنظار كفار قريش عن المسلمين .
وبينما الكفار يخططون لقتل النبي إذ يأتي الأمر بموعد هجرة الرسول إلى يثرب ، مع صاحبه ورفيقه أبوبكر الصديق .
فيخرج ، ليبدأ مسيرة هجرته
مع أبي بكر تاركا ورائه علي بن أبي طالب نائمًا في فراشه ويوصيه بأن يعطي الأمانات لأهلها.
إن الهجرة من مكة إلى المدينة ليست بحدث عادي، فهي مرحلة فاصلة بين مرحلتين: المرحلة المكية، والمرحلة المدنية
وهذا الحدث العظيم لم يتم إلا بتدبير وتخطيط وحسن تصرف من النبي (ص).
أول
من بدأ الهجرة هم المسلمون الضعفاء حرصًا على سلامتهم ، ولأن وجود النبي في مكة سيصرف أنظار كفار قريش عن المسلمين .
وبينما الكفار يخططون لقتل النبي إذ يأتي الأمر بموعد هجرة الرسول إلى يثرب ، مع صاحبه ورفيقه أبوبكر الصديق .
فيخرج ، ليبدأ مسيرة هجرته
مع أبي بكر تاركا ورائه علي بن أبي طالب نائمًا في فراشه ويوصيه بأن يعطي الأمانات لأهلها.