أنَا الآنَ شَابٌّ أَحقّقُ أهْدَافي الكَبيرَةَ ولِيَ مَشْرُوعِيَ الخَاصَّ الّذِي يَدُرُّ عَلَيَّ المَالَ، في بِدايَةِ طَريقي لَمْ أَكُنْ أَمْلِكُ شَيئاً: لا الآمَالَ ولا الأمْوَالَ. كُلُّ مَا كُنْتُ أَمْلِكُهُ شيئان: الإيمانُ بِاللّهِ وعَزيمَةُ نَمْلَةٍ
أنَا الآنَ شَابٌّ أَحقّقُ أهْدَافي الكَبيرَةَ ولِيَ مَشْرُوعِيَ الخَاصَّ الّذِي يَدُرُّ عَلَيَّ المَالَ، في بِدايَةِ طَريقي لَمْ أَكُنْ أَمْلِكُ شَيئاً: لا الآمَالَ ولا الأمْوَالَ.
كُلُّ مَا كُنْتُ أَمْلِكُهُ شيئان: الإيمانُ بِاللّهِ وعَزيمَةُ نَمْلَةٍ